التخطي إلى المحتوى الرئيسي

مؤلفات عبدالرزاق الجبران ( PDF )



عبد الرازق الجبران مؤسس مجلة الوعي المعاصر في مهجره دمشق بعد ظهور كتابه الأهم جمهورية النبي/عودة وجودية ظهرت معه خطى تمردية مفاجئة، وتمرده التام على الكهنوت الديني والنسق التنويري البارد، باتجاه مغاير تماما لكل وجهات الإصلاح الديني باعتماده الحل الوجودي للدين في منهجه المعرفي..وبقناعة ان التزوير لاح كل التراث بيد الكاهن....تغير معه الفقه إلى احكام مغايرة تماما لما هو مألوف.
اثارت كتبه كثيرا من الجدل والاختلاف ومنع دخولها في معظم الدول العربية..فكانت اكثر الكتب المتداولة سيما في العراق. واخذت تنتشر بشغف وسط الجيل الجديد الذي يبحث عن دين يمنح حياة مغايرة ملؤها الإنسانية والجمال والحرية، كفرته بعض المؤسسات الدينية..لانها متهمة لديه في كلها..ولانه لايبقي لوجودها ولسيرتها وافكارها شيئا. يرى ان الوجه الحقيقي للإسلام في مثاليةوانسانويته تفوق القيمة التاريخية ليوتوبيا افلاطون في جمهوريته..أسَّس لوجودية دينية تؤصل عن التراث الإسلامي والبشري العام قبل ان تؤصل عن كيركجارد الذي مثل له نقطة يقظته الاولى.


جميع المؤلفات برابط واحد

http://goo.gl/rzmsQ6 1- مبغى المعبد
http://goo.gl/kdFLHv 2- جمهورية الله : سماء وجودية
http://goo.gl/LVK9sa 3- جمهورية النبي : عودة وجودية
http://goo.gl/Kv3Y8X 4- الحل الوجودي للدين : انقلاب المعبد
http://goo.gl/NqtILI 5- لصوص الله : إنقاذ اليوتوبيا الإسلامية
http://goo.gl/HJdrrL 6- علي شريعتي وتجديد الفكر الديني بين العودة إلى الذات وبناء الآيديولوجية
http://goo.gl/w2M9Ty

قام بالرفع والنشر ( ياسين ديناربوس ) على صفحته في الفيسبوك ( صفحة ياسين ديناربوس )

تعليقات

  1. نريد كتاب جيندار الكتابه الثانية ل عبدالرزاق الجبران

    ردحذف

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

خرافة عذاب القبر

بقلم : ياسين ديناربوس كنت فيما مضى كلما أطلقت العنان لخيالي متصورا الاحداث المسرحية لخرافة عذاب القبر التي يسردها شيوخ الكهنوت، أتوقف عند بعض الاسئلة: لماذا يطلقون على ذلك الثعبان الخرافي وصف الثعبان الاقرع؟  هل هناك ثعبان أقرع وآخر أجلع وثالث كثيف الشعر؟  إن كل الثعابين لا توجد شعرة واحدة على رؤوسها!

مؤلفات الدكتور علي الوردي مجمعة برابط واحد

علي حسين محسن عبد الجليل الوردي (1913- 13 تموز 1995 م)، وهو عالم اجتماع عراقي، أستاذ ومؤرخ وعرف باعتداله وموضوعيته. حصل على الماجستير عام 1948م، من جامعة تكساس الأمريكية. حصل على الدكتوراه عام 1950م، من جامعة تكساس الأمريكية. قال له رئيس جامعة تكساس عند تقديم الشهادة له: (أيها الدكتور الوردي ستكون الأول في مستقبل علم الاجتماع). أكثر من 150 بحثا مودعة في مكتبة قسم علم الاجتماع في كلية الاداب جامعة بغداد. كان الوردي متأثرا بمنهج ابن خلدون في علم الأجتماع. فقد تسببت موضوعيته في البحث بمشاكل كبيرة له، لأنه لم يتخذ المنهج الماركسي ولم يتبع الأيدلوجيات (الأفكار) القومية فقد أثار هذا حنق متبعي الايدلوجيات فقد اتهمه القوميون العرب بالقطرية لأنه عنون كتابه" شخصية الفرد العراقي" وهذا حسب منطلقاتهم العقائدية إن الشخصية العربية متشابهة في كل البلدان العربية. وكذلك إنتقده الشيوعيون لعدم اعتماده المنهج المادي التاريخي في دراسته.